الاخبار
السيرة الذاتية للدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى فى الحكومة الجديدة
السيرة الذاتية للدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى فى الحكومة الجديدة
تتولى الدكتورة مايا مرسي، رئيس المجلس القومي للمرأة، منصب وزيرة التضامن في التشكيل الحكومي الجديد.
وبدأت مايا مرسي حياتها العملية في منظمات دولية من بينها المعونة الأمريكية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وعملت “مرسي” كرئيس لفريق العمل الإقليمي لبرامج وسياسات تمكين المرأة في المركز الإقليمي للدول العربية التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
كما شغلت “مايا” منصب رئيسة مكتب هيئة الأمم المتحدة للمرأة بمصر.
وعملت أيضًا كمنسق وطني لمشروعات صندوق الأمم المتحدة للمرأة والاتصال بجامعة الدول العربية.
حصلت على شهادة البكالوريوس في العلوم السياسية من الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1995، وماجستير إدارة الأعمال من جامعة سيتي في سياتل عام 1997، وحاصلة على ماجستير في الإدارة العامة من سياتل في عام 1998. وفي عام 2008 حصلت على درجة الدكتوراه في السياسة العامة من معهد البحوث والدراسات العربية في القاهرة
عملت كمسؤول مشروع في مصر في منهاج التنمية البشرية المستدامة للعمل والرصد (1995-1998) ، وكميسر أكاديمي لجامعة مدينة سياتل والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا (1997-1998). كانت مستشارة في مشروع تعليم وتمكين الفتيات بوزارة التربية والتعليم المصرية (1998-1999). منسقة مشروع لصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (1999-2000) ؛ ومدير البرنامج القطري لصندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (2000-2013). في 2014-2015 شغلت منصب قائدة فريق النوع الاجتماعي الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي للمنطقة العربية.
كما أدارت أكثر من 50 برنامجًا وألف أكثر من 40 كتيبًا تدريبًا وكتابًا ومقالة وبحوثًا وورقات سياسات في مجالات السياسة العامة والتنمية والمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة والسلام والأمن والأمن البشري وتمويل التنمية.
قادت عملية الاستراتيجية الوطنية المصرية لتمكين المرأة 2030 كأول إستراتيجية يتبناها رئيس مصر وأول إستراتيجية عالمية تتماشى مع أجندة أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
خلال جائحة كورونا ، نشر مرسي أيضًا استجابة مصر السريعة لوضع المرأة أثناء تفشي كورونا ، وهي أول مذكرة سياسية تصدر على مستوى العالم بشأن مراعاة احتياجات المرأة أثناء الوباء. كما تمكنت من إصدار 4 إصدارات من أول أداة تعقب لسياسات المرأة على الإطلاق لتتبع ورصد استجابات الحكومة التي تراعي الفوارق بين الجنسين في مصر.
خلال فترة عملها ، احتلت مصر المركز الأول بين دول منطقة شمال إفريقيا وغرب آسيا التي تراعي احتياجات المرأة خلال كورونا، وفقًا لتقرير عالمي صادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي وهيئة الأمم المتحدة للمرأة.
وفي سبتمبر 2021 ، قادت مرسي أيضًا عملية إنشاء تقرير التنمية البشرية لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في مصر 2021: مسارات وآفاق مصر بصفتها مقررة لنسخته لعام 2021.
