التحول الرقمى للتعليم والتدريب لمواكبة العصر وإدارة الازمة بالوطن العربى

المؤتمرالدولى لتطوير التعليم (التحول الرقمى للتعليم والتدريب لمواكبة العصر وإدارة الازمة بالوطن العربى)
إعداد وتنظيم أكاديمية إشراقة للتدريب بإدارة المدربة سماح سلامة واكاديمية الراسر الامريكى بإدارة د منال عمارة وبرعاية كلا من جامعة خاتم المرسلين وجامعة الهداية العالمية والهيئة العالمية للتحكيم واتحاد الوطن العربى الدولى ومعهد جلوبل الالمانى والاتحاد الدولى للمراة القيادية ومؤسسة السيد عويس للبحوث والدراسات ومركزفرست فيجن
تم ادراج تكنولوجيا التعليم في المساقات التعليمية في المدارس والجامعات، فهنالك مدارس تقوم بتقديمه لطلابها من خلال مختبرات التعليم في مساقات معينة غير مساقات الكمبيوتر حتى يعلم الطالب بأن التكنولوجيا ليست محصورة فيها، لذلك كان العزم على تنظيم هذا المؤتمر كما اكدت دسماح سلامة حيث انه فتح المجال للباحثون لعرض افكارهم منهاورقة بحــــــــث
مقدم عن موضوع
دور التخطيط الإستراتيجى المؤسسى
فى تقويم التعليم المدرسى المصرى
نهال خيرى عبد الحافظ بدير
والباحثة بقسم اللغة العربية فى كلية الآداب جامعة القاهرة
والأخصائية الإداريّة بجامعة القاهرة
والأديبة القاصة
للمشاركة فى المؤتمر العلمى الدولى
” التحول الرقمى للتعلم والتدريب لمواكبة العصر وإدارة الأزمة بمصر والوطن العربى”
المقام من الجهات المنظمة
(أكاديمية إشراقة للتدريب – أكاديمية الراسر الأمريكى إن الإدارة من المنظور الإنسانى هى عملية إنسانية إجتماعية تتناسق فيها جهود العاملين فى المنظمة، أو المؤسسة، كأفراد وجماعات؛ لتحقيق الأهداف التى أُنشئت المؤسسة من أجل تحقيقها، متوخِّيين فى ذلك أفضل استخدام ممكن للإمكانات المادية، والفنية، والبشرية المتاحة للمنظمة. والإدارة من المنظور التنظيمى هى إنجاز أهداف تنظيمية من خلال الأفراد، وموارد أخرى. ومراحل الإدارة التى تتمثل فيها العملية الإدارية كسلسلة من الخطوات المتتابعة كما يلى :
⦁ تحديد الهدف
⦁ التخطيط
⦁ التنفيذ (التنسيق – الإشراف – المراقبة)
⦁ التقييم والحكم على النتائج
ويوجد عنصران مصاحبان لمراحل العملية الإدارية هما : التنظيم، واتخاذ القرارت.
وبذلك يعد التخطيط الإستراتيجى من المفاهيم الإدارية الحديثة التى تساعد المؤسسات على التكيُّف مع بيئتها الداخلية، ومحاولة التعرُّف على نقاط القوة ونقاط الضعف فيها، وفهم بيئة المنظمة الخارجية، ومحاولة التعرُّف على الفرص والمخاطر التى تنطوى عليها؛ مما يُمكِّننا من استشراف المستقبل، والإعداد له بصياغة مجموعة من البدائل الإستراتيجية التى تقود المنظمة لتحقيق أهدافها، وتوفير شروط وظروف أفضل تساهم فى تسهيل هذه الأهداف؛ فأصبح التخطيط الإستراتيجى من أهم وسائل التطوير المستقبلية؛ إذ لا تكاد تخلو دولة، أو مؤسسة، أو شركة، أو منطقة ما إلا وقد أخذت نصيبها من عملية التخطيط الإستراتيجى؛ نظرا لعموم الفائدة المرجوة منها.