الاخبار

الدكتور وليد أبو بطة ينشر الورقة العلمية رقم 100

الدكتور وليد أبو بطة ينشر الورقة العلمية رقم 100

 

بواسطة/ محمد علي

في إطار سعيهِ الدؤوب في النهوض بالقطاع الزراعي من خلال البحث العلمي، قام الدكتور وليد أبو بطة بنشر العديد من الأوراق العلمية في المجالات المختلفة للعلوم الزراعية، مثل تأثير تغيُّر المناخ على الزراعة، وكيفية العمل على استدامة الإنتاج الزراعي في ظل هذه الظروف البيئية الصعبة، خاصة فيما يتعلق بزيادة إنتاجية بساتين الفاكهة، ونشر زراعة الجوجوبا في المناطق المتأثرة بالملوحة.

جدير بالذكر أن الدكتور أبو بطة صاحب أول كتاب علمي باللغة العربية عن الجوجوبا والذي تم نشره في 2016 في أحد دور النشر العالمية في ألمانيا.

وقد وصل عدد الأوراق العلمية التي نشرها سواءً بمفرده أو بالتعاون مع باحثين مصريين وعرب وأجانب إلى 100 ورقة علمية تضمَّنت مُشاركته كمُحرِّر رئيس في 5 كتب علمية، 14 فصلاً في كُتُب علمية، 17 بحثاً علمياً، 64 ورقة علمية.

كما يشغل الدكتور أبو بطة منصب عضو مجلس إدارة الاتحاد العربي لحماية الحياة البَرِيَّة والبحريَّة – مجلس الوحدة الاقتصادية – جامعة الدول العربية، وعضو لجنة تنظيم المؤتمرات بمعهد بحوث البساتين، عضو اتحاد مؤسسات البحوث الزراعية في الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، عضو مجلس إدارة جمعية أصدقاء البيئة بمعهد البساتين.

كما شغل الدكتور أبو بطة عضوية اللجنة العلمية لقطاع الزراعة المحميَّة – مركز البحوث الزراعية في الفترة من 2014 حتى 2020، عضو الفريق البحثي للحملة القومية للنهوض بالبرتقال في بعض محافظات الدلتا، وعضو الفريق البحثي لمشروع “ترشيد استخدام المياه باستخدام البوليمرات فائقة الامتصاص كمحسنات للتربة الزراعية لإدارة المياه والأسمدة في المحاصيل المختلفة“Rationalization
وهو عضو الجمعية الدوليَّة للموالح بجامعة كاليفورينا ريفرسايد.

وقد شارك الدكتور أبو بطة كعضو لجنة علمية ولجنة منظمة في العديد من المؤتمرات الدوليَّة والمحليَّة، وهو مُحاضِر بالمركز الوطني للقوارص بتونس. وهو مُحَكِّمْ دولي في العديد من المجلات العلمية المرموقة، وله العديد من البرامج التلفزيونية والمقالات الصحفيَّة. كما يُشرِف الدكتور أبوبطة على رسائل دكتوراه وماجستير في الجامعات المصرية المختلفة.

#مجلة_نهر_الأمل

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى