المؤتمر الدولي العلمي “الذكاء الإصطناعي وتطوير منظومة التعليم”
المؤتمر الدولي العلمي الذكاء الإصطناعي وتطوير منظومة التعليم
بواسطة/فتحية علي
نظمت مكتبة مصر العامة ببنها بالتعاون مع أكاديمية انتصار أكتوبر للثقافة والتدريب والتطوير والبحث العلمي، هذا المؤتمر برعاية علمية لأساتذة الجامعات المصرية والعربية من مجموعة متميزة رواد التدريب في الوطن العربي؛ برئاسة الدكتور علاء الدين سعد متولي أستاذ مناهج الرياضيات بكلية التربية جامعة بنها ومستشار البحث العلمي لأكاديمية انتصار أكتوبر.
بدأت الجلسة الإفتتاحية بالسلام الجمهورى وتلاوة قرآنية من آيات الذكر الحكيم؛ ثم كلمة الدكتور سامي محمد الخولي أمين عام المؤتمر وأمين عام أكاديمية انتصار أكتوبر، ودكتورة انتصار فوزي أحمد رئيس مجلس إدارة أكاديمية انتصار ومقرر المؤتمر، والدكتور محمود عرابي مسئول العلاقات العامة بالمكتبة ومسؤول لجنة تنظيم المؤتمر؛ وأحمد إبراهيم النادي مدير معلومات آثار القليوبية ومنسق المؤتمر العلمى.
بدأت الجلسة الأولى برئاسة أ.د محمود عبد العاطي وتناولت مناقشة عدة مواضيع بحثية بعنوان:
معامل التأثير العربي ومعايير تقييم الدوريات العربية، والذكاء الاصطناعي في تعليم اللغة.
كما تمت مناقشة المشروعات البحثية لدى طلاب المدارس «مدارس ستم نموذجا.
فعالية استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في تطوير برامج إعداد المعلم «قدم الورقة البحثية: المستشار د. أسامة أمين جعفر».
أثر تطبيقات الذكاء الاصطناعي فى تعليم وتعلم الرياضيات .
أثر إساءة استخدام الألعاب الإلكترونية وعلاقتها بسلوكيات التنمر لدى الأطفال في مرحلة رياض الأطفال.
وتناولت الجلسة الثانية برئاسة أ.د أحمد عبد الفتاح الزكي مناقشة أبحاث:
الانتحال العلمي في البحوث الأكاديمية وكيفية تجنبه.
علاقة الذكاء الاصطناعي والإعلام.
التنمر الإلكتروني، والذكاء الاصطناعي والابتكار والمشاركة من التعليم أفضل «وتم عرض نماذج لأطفال عباقرة في الرياضيات باستخدام الحساب الذهني».
أساليب تطوير منظومة التعليم في مصر.
أما الجلسة العلمية الثالثة والأخيرة برئاسة أ.دصفاء سيد فتم خلالها مناقشة الأبحاث الآتية:
إنترنت الأشياء وتطبيقات الأجهزة المتنقلة.
استراتيجية التعليم والتدريب بين النظرية والتطبيق.
كيف يسهم الذكاء الاصطناعي في مستقبل أمن المناخ؟
دور الذكاء الاصطناعي في تقويم الأداء المالي في مؤسسات التعليم العالي.
توظيف الذكاء الاصطناعي في المسرح المدرسي لذوي الهمم.
الواقع والمأمول: القليوبية نموذجاً «تعلم طريقة برايل عن بعد وفق التقنيات الحديثة».