بالصور..توصيات مؤتمر القيادة الانسانية لمنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا
توصيات مؤتمر القيادة الانسانية لمنطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا
تغطية اخبارية :مروة علي
خلال تغطية مجلة نهر الامل لمؤتمر القيادة الانسانية منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا
كانت توصيات المؤتمر التي القتها وزيرة التضامن الاجتماعى د.نفين قباج كالاتي:
١-تسريع الإجراءات المحلية المؤثرة التي تعزز التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه مما يؤدي إلى مرونة المجتمعات مع تقليل مخاطر الكوارث.
٢-تحديد موقف الجمعية الوطنية بشأن تغير المناخ وتحديد الأولويات والإجراءات التي يقودها المجتمع مع الانخراط مع السلطات العامة والسلطات المحلية في تطوير خطط التكيف الوطنية بشكل عام.
٣-تجديد الدور الهادف وإشراك الشباب والمتطوعين في معالجة الأزمات المناخية والبيئية في مجتمعهم.
٤-العمل بشكل إستباقي علي إضفاء الطابع الرسمي وتنفيذ الشراكات عبر القطاعات ،ومتعددة الوكالات تشمل الهيئات والسلطات الحكومية الرئيسية لتوسيع نطاق التأهب والاستجابة الإنسانية لمختلف الأوبئة ولتفعيل دور المجتمعات والعاملين في صحة المجتمع في الجهود الوطنية.
٥-الالتزام بوجود دبلوماسية إنسانية مشتركة لحث صانعي القرار علي تضمين استجابات محددة للفئات السكانية الأكثر ضعفا وهشاشا مثل (المهاجرين -والأقليات العرقية) وضمان التوزيع العادل للموارد بما في ذلك الوصول اللقاحات بين الدول على اساس الاحتياجات ، بغض النظر عن احتياجهم.
٦-ضمان التنفيذ الكامل لالتزام التمويل بنسبة محددة للجهات الفاعلة الوطنية والمحلية مع التركيز على وصول إلى تمويل مرن وايضا التمويل طويل الأجل من أجل الوفاء بإلتزامات الصفقة الكبرى والجهود المنهجية لإنشاء هيكل تمويلي أكثر تمويلا وابتكارا وايضا أكثر استدامة .
٧-التأكيد علي نهج استراتيجي للاستثمار في الجمعيات الوطنية وتنميتها مع التركيز على القيادة والجودة وتقوية الأنظمة وتعزيز النزاهة مثل “الإدارة المالية الشفافة” وزيادة المساءلة.
٨-تنسيق الجهود لتعزيز العلاقة مع السلطات المحلية والعامة على المستوى الوطني والمحلي من أجل العمل الفعال بقيادة محلية وتنفيذ افضل للدور المساعد.
٩-تعزيز آجندة الاستدامة بشكل عام وليست الاستدامة المالية فقط،والنهج الذي يعزز مهمة الجمعية الوطنية ومكانتها وهويتها،مع بناء أطر للمسائلة والشفافية والنزاهة ، وتطوير النظم ورقمنتها (التحول الرقمي) وإثبات الأثر الفعال.
١٠-توسيع نطاق الشراكات مع الفاعلين الخارجيين والشركاء الدوليين،والمانحين لضمان الوصول إلى تمويل مرن وطويل الاجل ، والإعانات الحكومية ، والاستثمار في الجمعيات الوطنية، التي تشمل أيضا تغطية التكاليف الأساسية .
١١-وضع نهج إستراتيجي لتعبئة الموارد مع التأكيد على استرداد التكلفة ، وتنويع مصادر التمويل، واستكشاف سبل الأعمال ، وتوليد الدخل الذي يتصل بمهام الجمعيات الوطنية.
١٢-مناصرة اصوات الأشخاص المتضررين من الأزمات والكوارث لضمان عدم إعاقة العمل الإنساني أو إستغلاله كأداه للتركيز على الإحتياجات والفجوات والتحديات وإعمال التواصل بشكل فعال وبشكل سريع عند الإحتياج له.
١٣- الحث على إتباع نهج أكثر شمولا لجذب وإشراك الشباب والمتطوعين بمختلف تنوعهم،في المجتمعات الوطنية ،مع التركيز على النساء والأشخاص ذوي الاعاقة والفئات الأخرى ذات التمثيل المنخفض وإزالة الحواجز التي تمنع مشاركتهم الفعالة .
١٤-إنشاء أطر السياسات والاليات والموارد التي تعزز صوت الشباب ومشاركتهم والوصول إليهم وتأثيرها في أماكن صنع القرار مع الدعم المناسب، والاعتراف بالدور المناسب الذي يلعبونه.
١٥-إعتماد نظم أكثر إستراتيجية للعمل التطوعي وإشراك السلطات الوطنية وجمع البيانات واستخدمها وتوظيفها وتعزيز جهود واجب رعاية المتطوعين من خلال إنشاء آليات تغطية فعالة وشاملة لهم على المستوى الوطني وذات صلة بالسياق.
١٦-تكثف الدور المساعد للجمعيات الوطنية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في دعم إستجابة السلطات العامة لإحتياجات المهاجرين واللاجئين والنازحين داخليا والمجتمعات المضيفة من خلال البرامج الوطنية والإقليمية وعبر الإقليمية مع الحركة والشركاء الخارجيين.
١٧-تعزيز التنسيق بين الجمعيات الوطنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي تنفذت شبكة الهجرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على المستوى الفني ، ومن خلال تنظيم مؤتمر إقليمي واحد على الأقل حول الهجرة على المستوى القيادة من أجل تطوير إستراتيجية الهجرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
#مجلة_نهر_الأمل