الاخبار

مشاركة وزراء التخطيط والتربية التعليم في المؤتمر الدولي للسكان والصحة والتنمية

تحت رعاية رئيس الجمهورية تحت شعار: تمكين الأفراد.. تعزيز التقدم.. إتاحة الفرص

مشاركة وزراء التخطيط والتربية التعليم في المؤتمر الدولي للسكان والصحة والتنمية
تحت رعاية رئيس الجمهورية تحت شعار: تمكين الأفراد.. تعزيز التقدم.. إتاحة الفرص..

 

تقرير.. وفاء الاجة

افتتح د. خالد عبد الغفار ناىب رئيس الوزراء ووزير الصحة والسكان في المؤتمر الدولى للسكان والصحة والتنمية الذي أقيم تحت رعاية رئيس الجمهورية تحت شعار: تمكين الأفراد.. تعزيز التقدم.. إتاحة الفرص.. بمشاركة وزراء التعليم العالي، والتربية والتعليم، والأوقاف، والتنمية المحلية، والتضامن الاجتماعى، والشباب والرياضة وممثلة منظمة الصحة العالمية والمؤسسات الصحية الدولية والعديد من المهتمين بالشأن الصحى والبيئي والتنمية ورجال الإعلام والصحافة.

وأعلنت د. رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي الاستثمار في البشر من أهم ركائز التنمية البشرية رافد أساسي لتحقيق التنمية الاقتصادية ودعامة أساسية.

وشركاء التنمية لهم دور في تنفيذ الخطط المستدامة وتنفيذ البرامج العامة والمبادرات التي أطلقتها الدولة تزيد من الاستثمار في البشر والتنمية، ويعد التعليم والثقافة والإبداع أحد عناصر التنمية والاستثمار في رأس المال البشرى يشمل التعليم والصحة والرياضة وهناك استثمارات غير مباشرة مثل توفير مياه نقية وبرامج الخدمات للتوعية الاقتصادية والاجتماعية.

وخلال الفترة العشر سنوات الماضية الـ ٧.٥ تريليون جنيه استثمار فى اقتصاد أكثر إنتاجية ،وكذلك تعد الدبلوماسية الصحية والتقارير التي تترجم لبرامج للتنمية البشرية ولدينا شركاء دوليين من مؤسسات وشركات مع اليابان وألمانيا وتجارب مهمة يتم ومصيرها لتناسب مجتمعاتنا.

مضاعفة مخصصات الصحة والتعليم وتنافسية الخدمات أدى لزيادة وعي الإنسان وزيادة التعليم وافتتاح العديد من الجامعات لترفع نسب التنمية وتوفير خدمات للاستثمار في رأس المال البشري والنموذج الاقتصادي يتبنى مشاركة القطاع الخاص وخلق فرص عمل وزيادة التصدير ورفع معدل النمو بنسبة ٤.٥٪سنويا، وتوفير بيئة تشريعية مهم جداً وتعزيز روح الابداع والابتكار وربط موازنة البرامج والأداء لتعزيز العدالة والشفافية.

واكد أ. محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم دور الدولة في توفير بيئة داعمة تعزز التعليم والإبداع من خلال الارتقاء بأطراف العملية التعليمية الثلاث المعلم والمدرسة والطلاب وتوفير مدارس مجهزة للطالب لتكون جاذبة للعملية التعليمية وغير طاردة له والتعليم الحكومة ٣٧٪ من التعليم، وتغلبنا على مشكلة نقص المدرسين وفرنا تقييمات وأصبحت نسب الحضور ٨٧٪،وجاري تنفيذ برامج لتحسين القراىية لدى الطلاب.

نسعى للوصول لجودة التعليم وقللنا الكثافة داخل الفصول وأصبح أقل من ٥٠ طالب في الفصول مع زيادة عدد الفصول خلال العشر سنوات الماضية ووفرنا ١٥٠ الف فصل ونسب المواليد في النزول والكثافة لن تزيد مرة أخرى عن خمسين طالب في الفصل، ونحرص للوصول لـ ١٨٥ يوم دراسة في العام الدراسى ولدينا تقييمات أسبوعية وشعرية بخلاف اختبارات نصف العام ونهاية العام وتم تحديث المناهج وفقا للمعايير الدولية وتم تدريب المعلمين بالتكنولوجيا الحديثة في التعليم.

#مجلة_نهر_الأمل

اظهر المزيد
صورة nahr1 Alamal

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى