ذوي إعاقة
ندوة تجربتي مع تحدي الجري بعد الحجر المنزلى
وتحدثت والدة أكرم عن مشاركته فى البطولة وتأثير ذلك على الحالة النفسية له فمنذ أزمة كورونا ساءت الحالة النفسية لأكرم كثيرا لأنه لم يعتاد الحجر المنزلى وكان عصبى جدا ولكن بعد المشاركة فى المسابقة بدأت حالته النفسية تتحسن واستمر فى المشى والتمرين حتى بعد المسابقة فقد اعتاد على المشى لمسافة 18 كيلو ومشاركته فى المسابقة من خلال مؤسسة هوب سيتى منحته الثقة فى نفسه والقدرة على تحدى الصعاب.
وأشارت والدة بسنت لمشاركتها رغم تدهور صحتها وحركتها حيث كانت فى الرعاية المركزة فى المستشفى ولكنها تحمست كثيرا بعد معرفتها بالمسابقة وشاركت وتحسنت صحتها كثيرا واستطاعت المشى بعدما كانت لاتستطيع فى البداية ولكنها تحسنت كثيرا واستعادت تركيزها وانتباهها بعد المشاركة فى المسابقة.