الاخبار

رواية “تاريخ لم يعد كذلك” للكاتب الروائى د. محمد العجمي

رواية “تاريخ لم يعد كذلك” للكاتب الروائى د. محمد العجمي
التي سيتم صدورها ابتداءً من يوم ٢٦ يناير حتى يوم ٦ فبراير فى “معرض الكتاب”

رواية تاريخية مليئة بالأحداث مستوحاة من قصص حقيقية والتراث الحضاري القديم والمغامرات تجمع بين مجموعة من الأحداث والأقوال التي تدور حول تاريخنا القديم ما بين الحقيقة والكذب.

الكاتب الروائى د. محمد العجمي
الكاتب الروائى د. محمد العجمي

وهنا يأتى دور الروائى د. محمد العجمي في إظهار التراث الحضاري بصورة حقيقة وجزء من المغامرات والفانتازيا وستعرف أكثر عن الحضارات القديمة المختلفة ما بين اليهودية والفرعونية والقصص التي لم تعرفها من قبل.

وفي البداية وصف الروائي هذه الروايو وقال:
“أؤكد لكم أن القطع الأثرية، والمخطوطات، والنقوش، ستبدو ليست مجرد آثار من الماضي، بل كبوابات، لفهم أكثر ثراء ودقة لتراثنا”.

ونشر الروائي بعضاً من أجزاء الرواية لترك بعض التساؤلات في أذهان القراء قبل صدورها من خلال الصفحة الرسمية للرواية قائلاً:
ما الأسرار التي تحرسها أشجار الزيتون؟!
“رحلة الشمس في واحة الأفق، حيث تحرس أشجار الزيتون الأسرار التي ته‍مس بها الإله، بين الظلال يرقد جبل قديم يحمل شفرة السبيل، ويسطر نبوءة الكشف عن تقاطع القطبين، حيث تتلاقى المصائر ويفنى الخلود”.

نشر أيضاً عن بعض الشخصيات في الرواية قائلاً:
“راشيل”
بروح المغامرة الأكاديمية نفسها في قلب مدينة تحكي التاريخ تفصيلاً، حيث كل زاوية تحمل جزءاً من القصة، وفي كل شارع فصل، وعلى وجه كل شخص شهادة على أصالة هذه المدينة العظيمة.

أصبحت القاهرة التي ينظر إليها من خلال عيون راشيل، أكثر من مجرد وجهة، أو مدينة، لقد كانت كياناً حياً يتنفس.

“ثورنتون”
لأنه يا عزيزتي لا يمكن أن يتوقف السعي وراء نور الحقيقة بسبب قوة الظلام؛ أنه القدر منذ البداية كان وسيكون، نداء لنا لنرتحل، فنكشف المجهول ونغير المفاهيم، نتائج اختياراتنا معقدة، وقد تتشابك مساراتها بطرق لا يمكننا التنبؤ بها، ربما تلقى الحياة علينا لفترة بظلال الشك، ولكن في النهاية لابد للحق أن يسود.

ومن خلال بعض الفيديوهات القصيرة أوصل من خلالها فكرة الرواية التي تدور حول التاريخ والألغاز والحضارات المختلفة، وتم الإعلان عن تاريخ نزول الرواية في (معرض الكتاب) يوم ٢٦ يناير حتى يوم ٦ فبراير. بحضور الروائى د. محمد العجمي لتوقيع الرواية.

#مجلة_نهر_الأمل

Show More

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button