الاخبار

كجوك: تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.. من أجل مستقبل مرن مستدام

فى جلسة «نمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» خلال منتدى «دافوس ٢٠٢٥»

وزير المالية.. فى جلسة «نمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» خلال منتدى «دافوس ٢٠٢٥»:

تعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.. من أجل مستقبل مرن مستدام

 

الاقتصاد المصرى سيتحسن بشكل أكبر مع استمرار الإصلاحات الاقتصادية وتسريع وتيرة الإصلاحات الهيكلية فى إطار مسار متكامل ومحفز لنمو القطاع الخاص

الاقتصاد المصرى يتميز بالتنوع الكبير ومهمتنا زيادة تنافسية الاقتصاد المصرى
خاصة قطاع الصناعة والانشطة التصديرية

قطاعات التصنيع والسياحة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى مصر تقود نمو الربع الأول من العام المالى الحالي لنحو ٣,٥٪ مقارنة بـ ٢,٤٪ فى «الربع السابق»

سياساتنا المالية تُعزز مرونة واستقرار ونمو وتنافسية الاقتصاد المصرى
في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية

مستمرون فى سياسة الانضباط المالى وخفض المديونية خاصة المديونية الخارجية
والعمل على تحسين مؤشراتها

حزمة التسهيلات الضريبية تستهدف توسيع القاعدة الضريبية وتحسين بيئة الأعمال للشركات الناشئة وخلق حالة من الثقة مع الممولين

لأول مرة منذ فترة تتجاوز نسبة الاستثمارات المصرية الخاصة لإجمالي استثمارات الدولة نسبة ٦٣٪

نستهدف حوكمة إدارة النشاط الاقتصادى من خلال وضع سقف سنوى للاستثمارات العامة
ودين الحكومة العامة والضمانات الحكومية

زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والاستثمارات الخضراء.. يعزز الدور الإقليمي لمصر
في الطاقة النظيفة

القطاع الخاص يقود مبادرات الاقتصاد الأخضر.. لتحسين قدرتنا على الاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية

مواكبة الاتجاه العالمي للتكنولوجيا المتطورة يتطلب رفع كفاءة العاملين
في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الخضراء

نُحفز الاستثمارات طويلة الأجل في التعليم والبنية التحتية الذكية.. لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة

تضافر الجهود الإقليمية وتعزيز التعاون الاقتصادي.. للحد من تأثير اضطرابات سلاسل التوريد والإمداد العالمية

ندعو لتعميق التكامل الاقتصادي الإقليمي بتنمية التجارة البينية والاستثمار في البنية التحتية
وتبادل التكنولوجيا الرقمية

 

بواسطة/ محمد علي

أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن الاقتصاد المصرى سيتحسن بشكل أكبر مع استمرار الإصلاحات الاقتصادية، وتسريع وتيرة الإصلاحات الهيكلية فى إطار مسار متكامل ومحفز لنمو القطاع الخاص، موضحًا أن الاقتصاد المصرى يتميز بالتنوع الكبير، وأن مهمتنا زيادة تنافسية الاقتصاد المصرى خاصة قطاع الصناعة والانشطة التصديرية.

قال الوزير، فى جلسة «نمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا» خلال مشاركته بمنتدى «دافوس ٢٠٢٥»، إن قطاعات التصنيع والسياحة وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات فى مصر تقود نمو الربع الأول من العام المالى الحالي لنحو ٣,٥٪ مقارنة بـ ٢,٤٪ فى «الربع السابق»، لافتًا إلى أن سياساتنا المالية تُعزز مرونة واستقرار ونمو وتنافسية الاقتصاد المصرى في مواجهة التحديات الإقليمية والعالمية.

أضاف أننا مستمرون فى سياسة الانضباط المالى، وخفض المديونية خاصة المديونية الخارجية، والعمل على تحسين مؤشراتها، مشيرًا إلى أن حزمة التسهيلات الضريبية تستهدف توسيع القاعدة الضريبية، وتحسين بيئة الأعمال للشركات الناشئة، وخلق حالة من الثقة مع الممولين، فى إطار جهود الدولة لتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص؛ من أجل مستقبل مرن مستدام.

قال الوزير، إننا نستهدف حوكمة إدارة النشاط الاقتصادى من خلال وضع سقف سنوى للاستثمارات العامة ودين الحكومة العامة والضمانات الحكومية، لافتًا إلى أنه لأول مرة منذ فترة تتجاوز نسبة الاستثمارات المصرية الخاصة لإجمالي استثمارات الدولة نسبة ٦٣٪

أوضح الوزير، أن الدولة المصرية تستهدف زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، عبر التوسع فى الاستثمارات الخضراء من خلال إفساح المجال للقطاع الخاص لقيادة مبادرات الاقتصاد الأخضر؛ على نحو يسهم فى تحسين قدرتنا على الاستدامة والتكيف مع التغيرات المناخية، ويعزز الدور الإقليمي لمصر في الطاقة النظيفة.

أشار الوزير، إلى أن الحكومة المصرية تُحفز الاستثمارات طويلة الأجل في التعليم والبنية التحتية الذكية لبناء اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، أخذًا فى الاعتبار أن مواكبة الاتجاه العالمي للتكنولوجيا المتطورة يتطلب رفع كفاءة العاملين في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الخضراء.

أكد الوزير، ضرورة تضافر الجهود الإقليمية وتعزيز التعاون الاقتصادي للحد من تأثير اضطرابات سلاسل التوريد والإمداد العالمية، داعيًا إلى تعميق التكامل الاقتصادي الإقليمي بتنمية التجارة البينية والاستثمار في البنية التحتية وتبادل التكنولوجيا الرقمية.

#مجلة_نهر_الأمل

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى