كلمة السفيرة أبو غزالة بافتتاح أعمال اللجنة الاجتماعية
مداخلة معالي السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية
بافتتاح أعمال اللجنة الاجتماعية، وحول بند تقرير الأمين العام
ريم القصاص
سعادة الدكتورة إبراهيم السجين
مساعد وزير التجارة والصناعة للشؤون الاقتصادية
رئيس وفد جمهورية مصر العربية، رئاسة الدورة (109) للمجلس الاقتصادي والاجتماعي
سعادة الدكتور إبراهيم حسن كشيرة – وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية لشؤون المؤسسات
رئيس وفد دولة ليبيا، رئاسة الدورة (108) للمجلس الاقتصادي والاجتماعي
صاحبات وأصحاب السعادة رؤساء وأعضاء الوفد العربية، ومديري وممثلي منظمات العمل العربي المشترك،
يسعدني أن أرحب بكم في بيتكم بيت العرب، جامعة الدول العربية، في اجتماع اللجنة الاجتماعية للدورة (109) للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ويشرفني بداية أن أتوجه بالتهنئة إلى سعادة الدكتور إبراهيم السجيني – رئيس وفد جمهورية مصر العربية، على ترأسه لأعمال اللجنة الاجتماعية للدورة (109) للمجلس الموقر، مؤكدة على التعاون معه لمتابعة تنفيذ القرارات التي من المنتظر أن تصدر من المجلس، في ضوء ما سترفعه لجنتكم الموقرة، ولا يفوتني أن أتوجه بالشكر إلى سعادة الدكتور إبراهيم حسن كشيرة – رئيس وفد دولة ليبيا، على جهوده وتعاونه، لمتابعة تنفيذ قرارات الدورة الماضية (108) للمجلس الموقر، كما يسعدني أن أرحب بالزميلات والزملاء مديري وممثلي منظمات العمل العربي المشترك، والجهات المراقبة، موجهة لهم الشكر على جهودهم وتعاونهم مع قطاع الشؤون الاجتماعية بالأمانة العامة.
سعادة الرئيس
صاحبات وأصحاب السعادة،
يتضمن جدول أعمال لجنتكم الموقرة موضوعات هامة تمثل أولوية في العمل الاجتماعي التنموي العربي المشترك، وتأخذ في الاعتبار المستجدات والتطورات الحالية، لاسيما ما فرضته علينا جائحة كوفيد 19، من تداعيات اجتماعية وإنسانية على كافة القطاعات الاجتماعية، وقد حرصنا على بلورة ذلك في مشروع جدول الأعمال وتقرير الأمانة العامة، ذلك فضلاً عن المبادرة الهامة لإنشاء مجلس وزراء العرب المسؤولين عن شؤون التعليم، ليشكل دعماً لمنظومة العمل العربي المشترك في هذا المجال، وفي ضوء المستجدات والتطورات، ذلك فضلاً عن إعداد الملف الاجتماعي للقمة العربية، والقمة العربية التنموية الخامسة، والمسائل ذات الصلة بالتعاون العربي الدولي في المجالات الاجتماعية والتنموية… وشكراً.
#مجلة_نهر_الأمل